«ملك الإنسانية» لم يغب عن ذاكرة وقلوب المواطنين الذين كانوا على موعد مع القافلة التعريفية له «قيم وحكمة»، التي حطت رحالها في محافظة جدة أخيرا، في محطتها الثانية، لتحكي مآثره وما يكنه الناس من حب وعشق له جعل الدموع تسبق تعبيرهم عن ذلك الحب الكبير، فيما تتسابق الألسن بالدعاء له، والزوار يقفون على ثوبه (آخر ملبوس له قبيل وفاته)، والسيف والخنجر الخاصين به، اللذين تزين بهما في العرضة النجدية في مهرجان الجنادرية، فيما بدا كرسيه الذي كان يجلس عليه في ثول شامخا، وبدا المحطة الأكثر شجنا للزوار، إذ سكبوا الدموع وهم يتذكرون صورته الشهيرة في ثول، وكان آنذاك متوجها مبتهلا لله بالدعاء، وفي الزاوية ذاتها كان مصحفه مفتوحا على آخر سورة النحل، التي كان يقرأها متوقفا في الآية 23، وبجواره نظارته.
المعرض جسد 10 أعوام من حكمه، إذ اشتمل على المشاريع التنموية، وتطوير مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، ومشروع منشأة جسر الجمرات النموذجي، وقطار المشاعر، وساعة مكة.
كما تضمن المعرض؛ هيئة مكافحة الفساد، ومبادرة الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وإنشاء الجامعات، ومشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام «مترو الرياض»، وغيره من المشاريع، مثل بناء مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية، ومدينة جازان الاقتصادية، ومدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادية، ومدينة المعرفة الاقتصادية، إضافة إلى مدن الشباب، ومدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة.
المعرض جسد 10 أعوام من حكمه، إذ اشتمل على المشاريع التنموية، وتطوير مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، ومشروع منشأة جسر الجمرات النموذجي، وقطار المشاعر، وساعة مكة.
كما تضمن المعرض؛ هيئة مكافحة الفساد، ومبادرة الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وإنشاء الجامعات، ومشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام «مترو الرياض»، وغيره من المشاريع، مثل بناء مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية، ومدينة جازان الاقتصادية، ومدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادية، ومدينة المعرفة الاقتصادية، إضافة إلى مدن الشباب، ومدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة.